جارى التحميل الان .. انتظر
أحترم غبائي عندما يضاهي دهاء وخبث المشاكسين.
اليرقة التي تبحث عن معرفة ذاتها لن تتحول أبدا إلى فراشة.
مفيش رقاصه بتخبطها عربيه عشان مفيش رقاصه بتعدى الشارع على رجليها فى البلد المحترمه دى
الذين حولوا مصر من “مفتاح المنطقة” إلى “طفاشة لصوص” يريدون أن يضعوا “قفلاً” على الثورة
“بت أعتقد أن الناس أوغاد لا خلاق لهم وأنه من الخير لهم أن يعترفوا بذلك وأن يقيموا حياتهم علي دعامة من هذا الإعتراف وهكذا تكون المشكلة الأخلاقية الجديد...
قلبي عليل يا ناس و في الكاس دواه مديت له إيدي شربت م اللي حــــواه جنبي الشمال خف .. اليمين اتــــوجع و إيه يداوي الكبد م اللي كـــــــــــواه...
الرخاء معلّم عظيم، لكن الشدة معلّم أعظم.
دُون الذاكرة، لا توجد علاقةٌ حقيقيّة مع المكان